سهير عبدالرحيم : من سوق المديدة حرقتني

الخرطوم : عين السودان

هكذا بهت الذي كفر ولملم بقايا (قوالته ) وانصرف بعد ان عرف علم كيف يقطع الطريق على تجار الأزمات وسماسرة الخلافات، الذين يضحك أحدهم ملء فيه كلما اشتد الصراع والتهاتر بين الزملاء، وهذه النوعية من اصحاب النفوس المريضة كُثر في المجتمع الصحفي مع الاسف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ثلاثة × 3 =