الخرطوم : عين السودان

واجتماع فريدريكا وحمدوك . جاء بمندوب جديد للاتحاد الأوروبي يعيش في الخرطوم سراً ويدير المرحلة القادمة.

ويدير سفارات أوروبا في السودان

وسفراء أوروبا كانوا هم الذين يشهدون زيارة حمدوك لكاودا التي يسلم فيها حمدوك كل شيء للتمرد ..

والقادم هو قرارات تحت غطاء حقوق الإنسان . والدفاع عن حرية المرأة والشباب .

وقرارات منها . تسليم البشير والقادة الخمسين .

وإعادة هيكلة الجيش. التي تعني استبدال الجيش بجنود حركات التمرد .

وعيون الناس تغطى بشيء لذيذ . يسمى الدولار..

ومندوب أوروبا . قال إن أوروبا تدعم السودان بأربعين مليون دولار لكن الدولارات . تمشي حسب تنفيذ السودان للترتيبات الأوروبية ..

قال البندر .

لكن أخطر بند هو المستشار الأوروبي في مكتب حمدوك يصبح هو من يدير الدولة .

وأوروبا تخصص سبعة ملايين دولار للرجل هذا لإدارة المكتب..

والقرار / قرار زرع المندوب الأوروبي في مكتب حمدوك / قرار يتخطى مجلس الوزراء والمجلس هذا لا يسمع به . وإن سمع .. فهو بلا حيلة ..

ومجلس الدفاع والأمن . يجتمع ثم لا يصدر بياناً .

وشابات سودانيات يتجارين الآن هناك.. وهن حلقات الوصل التي تدير كل شيء.

===============

هذا ما قاله البندر .

وقبل سنوات خمس نحدث عن أن قوات اليوناميد التي تشير الأمم المتحدة إلى انتهاء مهمتها. كانت تقيم مطارات لا تحتاجها إلا طائرات ضخمة جداً.. طائرات تحمل الدبابات والمعدات الثقيلة.

والسيدة فريدريكا التي تعد مع حمدوك لحكم الأمم المتحدة للسودان كانت هي من يقود وفداً يرسله السيسي إلى أوروبا قبل سنوات وإلى دولتين عربيتين ليقول للدول هذه

إن لم تدعموني فالبديل هو الإسلام..

وهكذا دعموه بشدة..

ولعل حمدوك يقول الآن . للدول هذه

إن لم تدعموني.. جاء الأخوان..

ومجلس الأمن يعكف الآن على دراسة إرسال جنود الأمم المتحدة نوع جديد من الجنود لهم صفات الفايروس في الدم . .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

1 × خمسة =